expr:class='"loading" + data:blog.mobileClass'>

Wednesday, September 14, 2011

خبراء: لا يمكن للقذافي الأن أن يتحرك دون لجوئه للتنكر – ألبوم صور لما قد يكون عليه القذافي



أكد خبراء أن امعمر القذافي لا يمكنه البقاء أو التحرك، في الظروف الحالية، دون لجوئه للتنكر في أشكال مختلفة، خاصة أمام الاغراءات التي قدمها الثوار الليبيون، حيث عرضوا أزيد من مليون ونصف دولار لمن يعثر عليه.

ولم يستبعد هؤلاء الخبراء أن يغير القذافي شكله، حيث سبق وأن اعتمد على أحد البرازيليين من أصل سوري، في زرع شعر جديد، يتميز بقوته وطوله، خلال شهر مارس من سنة 1994.

وكان هذا البرازيلي المختص بالتجميل، قد تحدث « للعربية نيت » عن الكيفية التي نجح من خلالها في زرع الشعر الجديد للقذافي، والذي تميز بالقوة والطول، حيث اصبح القذافي مضطرا معظم الأوقات إلى إخفائه، يواسطة القبعات والملالات، وقد يشكل عائقا أمام القذافي إذا أراد التنكر في الظروف العصيبة التي يمر منها حاليا.

نفس التوجه أكده حلاق نساء في لندن، مختص في التجميل، في حديثه للعربية نت، حيث اكد أن شعر القذافي قد يشكل عائقا له في عملية التنكر: » كما أن أنف وتجاعيد القذافي، والتي يبدو معها وجهه كقالب جبنة بلغارية، لكثرة ما فيه من حفر والتواءات، هي مشكلة ثانية قد تفشل معها أي عملية تنكرية ».

وأضاف حلاق النساء اللندني، أن الحل الوحيد أمام القذافي: » هو التنكر عبر حلق جميع شعره حتى يصبح أصلع، أوأن يرتدي البرقع حتى لا يظهر منه سوى العينين ».

وزاد الحلاق، الذي رفض ذكر اسمه، في تصريحه للعربية نت، أن القذافي لاشك أنه يعمد الأن للتنكر، وأن تغيير شكله أمر ممكن وسهل: » فأنا نفسي أقوم أقوم بها لممثلين في بعض المسارح في لندن، بحيث لا يتعرف إليهم أحد ممن يعرف وجوههم سابقا ».

وقد تعرف سعد كمال، الخبير في الغرافيك بالعربية نت، ورئيس قسم الوسائط المتعددة بها، على جميع المشاكل التي قد تواجه القذافي إن هو حاول التنكر، فأنتج مجموعة من الصور هي لحالات تنكر متعددة قد يلجأ إليها القذافي، أخذا بعين الاعتبار البيئة الليبية والزي المتداول بين قبائلها أو قبائل الجوار كالطوارق وغيرهم. (انظر الصور).




















                       
>
انشرها مع اصحابك